لماذا الاعتماد
الاعتماد هو عملية للاعتراف بالمؤسسات التعليمية والبرامج المهنية التابعة لهذه المؤسسات من ناحية مستوى الأداء، والنزاهة، والجودة، ما يخولها كسب ثقة المجتمع التعليمي والجمهور الذي تخدمه.
تتطلب عملية الاعتماد من المؤسسات والبرامج التفكير في رسالتهم، وأهدافهم والعمليات التي يقومون بها وإنجازاتهم، والأخذ بعين الاعتبار نقد الخبراء واقتراحاتهم من الفريق الزائر وتحديد الإجراءات الداخلية للعمل على توصيات هيئة الاعتماد. تمكّن إجراءات الاعتماد، التي تقوم بها رابطة الشرق الأوسط للتعليم اللاهوتي، مؤسسات التعليم اللاهوتي العالي المركزية واللامركزية من الحصول على الاعتماد.
بما أنّ حالة الاعتماد تتم مراجعتها دوريًا، يُطلب من المؤسسات والبرامج المهنية المُعترف بها الحفاظ على آليات التعلم الذاتي والتحسين المستمر.
وينبغي أن تركز عملية الاعتماد على ضمان قيام كل مؤسسة معترف بها بفحص تأثيرها على تعلم الطلاب المتخرجين وغير المتخرجين وأن تقوم بذلك على نحوٍ جدّي ومستمر.
القيام بدراسة ذاتية شاملة هي المهمة المؤسسية الأساسية في عملية الاعتماد. يجب التركيز في الدراسات الذاتية على تقييم نتائج تعلم الطلاب وفعالية المعلّم. يجب أن يكون أعضاء هيئة التدريس والإدارة والطلاب والخريجون وأعضاء مجلس الإدارة وقادة الكنيسة وممثلو المجتمع المحلي جميعهم من المشاركين في الدراسة الذاتية الشاملة.
تتطلب عملية الاعتماد من المؤسسات والبرامج التفكير في رسالتهم، وأهدافهم والعمليات التي يقومون بها وإنجازاتهم، والأخذ بعين الاعتبار نقد الخبراء واقتراحاتهم من الفريق الزائر وتحديد الإجراءات الداخلية للعمل على توصيات هيئة الاعتماد. تمكّن إجراءات الاعتماد، التي تقوم بها رابطة الشرق الأوسط للتعليم اللاهوتي، مؤسسات التعليم اللاهوتي العالي المركزية واللامركزية من الحصول على الاعتماد.
بما أنّ حالة الاعتماد تتم مراجعتها دوريًا، يُطلب من المؤسسات والبرامج المهنية المُعترف بها الحفاظ على آليات التعلم الذاتي والتحسين المستمر.
وينبغي أن تركز عملية الاعتماد على ضمان قيام كل مؤسسة معترف بها بفحص تأثيرها على تعلم الطلاب المتخرجين وغير المتخرجين وأن تقوم بذلك على نحوٍ جدّي ومستمر.
القيام بدراسة ذاتية شاملة هي المهمة المؤسسية الأساسية في عملية الاعتماد. يجب التركيز في الدراسات الذاتية على تقييم نتائج تعلم الطلاب وفعالية المعلّم. يجب أن يكون أعضاء هيئة التدريس والإدارة والطلاب والخريجون وأعضاء مجلس الإدارة وقادة الكنيسة وممثلو المجتمع المحلي جميعهم من المشاركين في الدراسة الذاتية الشاملة.